0

 



تحتضن جدّة، عروس البحر الأحمر، العديد من الفنادق الفخمة والحديثة التي تؤكد مساعي المملكة العربية السعودية إلى تحقيق التنوع الاقتصادي والاجتماعي في مختلف أرجاء المملكة، وتعكس التزامها بتمكين السكان وتعزيز النمو. وتتميز جدّة بتاريخها الغني لكونها بوابة إلى مكّة المكرّمة ومركزاً حيوياً للتجارة والتنوع الثقافي، لتعكس بذلك عبارة "جدّة غير" التي تشتهر بها. وتُعدّ وفرة الفنادق الفخمة في جدة خير دليل على أهمية هذه المدينة التي تجمع بين الحداثة والتقاليد.
 





تحتضن جدّة، عروس البحر الأحمر، العديد من الفنادق الفخمة والحديثة التي تؤكد مساعي المملكة العربية السعودية إلى تحقيق التنوع الاقتصادي والاجتماعي في مختلف أرجاء المملكة، وتعكس التزامها بتمكين السكان وتعزيز النمو. وتتميز جدّة بتاريخها الغني لكونها بوابة إلى مكّة المكرّمة ومركزاً حيوياً للتجارة والتنوع الثقافي، لتعكس بذلك عبارة "جدّة غير" التي تشتهر بها. وتُعدّ وفرة الفنادق الفخمة في جدة خير دليل على أهمية هذه المدينة التي تجمع بين الحداثة والتقاليد.


إرسال تعليق

 
الى الاعلى